هكذا تحدّث واسيني الأعرج | BAB
عندما صعدت القطار المغاربي صيف سنة 1993 كنت شابا يافعا ومغامرا دونكيشوتيا لم يستمع أبدا إلى تحذير والده وأصدقائه من دخول الجزائر في وقت كانت الرؤوس تتطاير بلا رحمة على أيدي المتطرّفين.لم أكن أعرف واسيني الأعرج ولا سمعت به.